YAASIIN TERMASUK ISIM APA KALIMAT HURUF DAN STATUSNYA JADI APA?
Pertanyaan :
Tentang lafadz يس bagaimana cara mentarkib dan I'robnya dan termasuk huruf apa ?
Jawaban 1
Oleh : علم النحو
زاد ابن مالك في شرح الكافية الكبرى نوعا خامسا سماه الشبه الاهمالي، وفسره بأن يشبه الاسم الحرف في كونه لا عاملا ولا معمولا.ومثل له بأوائل السور نحو " ألم، ق، ص " وهذا جار على القول بأن فواتح السور لا محل لها من الاعراب، لانها من المتشابه الذي لا يدرك معناه، وقيل: إنها في محل رفع على أنها مبتدأ خبره محذوف، أو خبر مبتدؤه محذوف، أو في محل نصب بفعل مقدر كاقرأ ونحوه، أو في محل جر بواو القسم المحذوفة
Ibnu Malik dalam syarah alkafiyah alkubro mengatakan…Bahwa fawatihussuwar (huruf-huruf yang ada pada awal-awal surat seperti alif lam mim) termasuk ISIM MABNI, illat kemabniannya adalah syibh ihmaly (ada kemiripan isim terhadap haraf secara ihmali).
Istilah ihmali merupakan kebalikan dari I’mali. I’mal artinya dijadikan ‘amil (beramal=memerintah) seperti huruf jar, atau bisa juga diartikan menjadi ma’mul (yang diperintah) seperti isim yang dimasuki haraf jar.
Sedangkan ihmali artinya dibiarkan/ditelantarkan tidak digunakan, maksudnya keberadaan kalimat tersebut tidak terpengaruh juga tidak mempengaruhi kalimat lain. Dan karakter ihmali ini adalah karakter asli dari huruf.Dan ketika ada kalimat isim yang sekarakter dengan huruf-huruf tersebut, maka dikelompokkanlah ke dalam kalimat isim mabni dengan illat syibh ihmali.
Jadi yang dimaksud syibh ihmaly adalah status isim yang menyerupai haraf dalam hal tidak menjadi ‘amil juga tidak menjadi ma’mul.
Syarah asymuni dan syarah ibnu aqil
Jawaban 2
Oleh : Amak Alaudin
(والرابع) شبه الحرف في الافتقار اللازم، وإليه أشار بقوله: " وكافتقار أصلا " وذلك كالاسماء الموصولة، نحو " الذي " فإنها مفتقرة في سائر أحوالها إلى الصلة، فأشبهت الحرف في ملازمة الافتقار، فبنيت [1]. وحاصل البيتين أن البناء يكون في ستة أبواب: المضمرات، وأسماء الشرط، وأسماء الاستفهام، وأسماء الاشارة، وأسماء الافعال، والاسماء الموصولة. * * *. = لفعل محذوف من معناه، وزيد: فاعل به، وكأنك قلت: بعد بعدا زيد، فهو متأثر بعامل لفظي محذوف من الكلام، ولا يجري كلام الناظم على واحد من هذين القولين، الثاني والثالث، وعلة بناء اسم الفعل على هذين القولين تضمن أغلب ألفاظه - وهي الالفاظ الدالة على الامر منه - معنى لام الامر، وسائره محمول عليه، يعني أن اسم الفعل أشبه الحرف شبها معنويا، لا نيابيا.
[1] زاد ابن مالك في شرح الكافية الكبرى نوعا خامسا سماه الشبه الاهمالي، وفسره بأن يشبه الاسم الحرف في كونه لا عاملا ولا معمولا. ومثل له بأوائل السور نحو " ألم، ق، ص " وهذا جار على القول بأن فواتح السور لا محل لها من الاعراب، لانها من المتشابه الذي لا يدرك معناه، وقيل: إنها في محل رفع على أنها مبتدأ خبره محذوف، أو خبر مبتدؤه محذوف، أو في محل نصب بفعل مقدر كاقرأ ونحوه، أو في محل جر بواو القسم المحذوفة، وجعل بعضهم من هذا النوع الاسماء قبل التركيب، وأسماء الهجاء المسرودة، وأسماء العدد المسرودة، وزاد ابن مالك أيضا نوعا سادسا سماه الشبه اللفظي، وهو: أن يكون لفظ الاسم كلفظ حرف من حروف المعاني، وذلك مثل " حاشا " الاسمية، فإنها أشبهت " حاشا " الحرفية في اللفظ. واعلم أنه قد يجتمع في اسم واحد مبني شبهان فأكثر، ومن ذلك المضمرات، فإن فيها الشبه المعنوي، إذ التكلم والخطاب والغيبة من المعاني التي تتأدى بالحروف، وفيها الشبه الافتقاري، لان كل ضمير يفتقر افتقارا متأصلا إلى ما يفسره، وفيها الشبه الوضعي، فإن أغلب الضمائر وضع على حرف أو حرفين، وما زاد في وضعه على ذلك فمحمول عليه، طردا للباب على وتيرة واحدة. (*)
Tentang lafadz يس bagaimana cara mentarkib dan I'robnya dan termasuk huruf apa ?
Jawaban 1
Oleh : علم النحو
زاد ابن مالك في شرح الكافية الكبرى نوعا خامسا سماه الشبه الاهمالي، وفسره بأن يشبه الاسم الحرف في كونه لا عاملا ولا معمولا.ومثل له بأوائل السور نحو " ألم، ق، ص " وهذا جار على القول بأن فواتح السور لا محل لها من الاعراب، لانها من المتشابه الذي لا يدرك معناه، وقيل: إنها في محل رفع على أنها مبتدأ خبره محذوف، أو خبر مبتدؤه محذوف، أو في محل نصب بفعل مقدر كاقرأ ونحوه، أو في محل جر بواو القسم المحذوفة
Ibnu Malik dalam syarah alkafiyah alkubro mengatakan…Bahwa fawatihussuwar (huruf-huruf yang ada pada awal-awal surat seperti alif lam mim) termasuk ISIM MABNI, illat kemabniannya adalah syibh ihmaly (ada kemiripan isim terhadap haraf secara ihmali).
Istilah ihmali merupakan kebalikan dari I’mali. I’mal artinya dijadikan ‘amil (beramal=memerintah) seperti huruf jar, atau bisa juga diartikan menjadi ma’mul (yang diperintah) seperti isim yang dimasuki haraf jar.
Sedangkan ihmali artinya dibiarkan/ditelantarkan tidak digunakan, maksudnya keberadaan kalimat tersebut tidak terpengaruh juga tidak mempengaruhi kalimat lain. Dan karakter ihmali ini adalah karakter asli dari huruf.Dan ketika ada kalimat isim yang sekarakter dengan huruf-huruf tersebut, maka dikelompokkanlah ke dalam kalimat isim mabni dengan illat syibh ihmali.
Jadi yang dimaksud syibh ihmaly adalah status isim yang menyerupai haraf dalam hal tidak menjadi ‘amil juga tidak menjadi ma’mul.
Syarah asymuni dan syarah ibnu aqil
Jawaban 2
Oleh : Amak Alaudin
(والرابع) شبه الحرف في الافتقار اللازم، وإليه أشار بقوله: " وكافتقار أصلا " وذلك كالاسماء الموصولة، نحو " الذي " فإنها مفتقرة في سائر أحوالها إلى الصلة، فأشبهت الحرف في ملازمة الافتقار، فبنيت [1]. وحاصل البيتين أن البناء يكون في ستة أبواب: المضمرات، وأسماء الشرط، وأسماء الاستفهام، وأسماء الاشارة، وأسماء الافعال، والاسماء الموصولة. * * *. = لفعل محذوف من معناه، وزيد: فاعل به، وكأنك قلت: بعد بعدا زيد، فهو متأثر بعامل لفظي محذوف من الكلام، ولا يجري كلام الناظم على واحد من هذين القولين، الثاني والثالث، وعلة بناء اسم الفعل على هذين القولين تضمن أغلب ألفاظه - وهي الالفاظ الدالة على الامر منه - معنى لام الامر، وسائره محمول عليه، يعني أن اسم الفعل أشبه الحرف شبها معنويا، لا نيابيا.
[1] زاد ابن مالك في شرح الكافية الكبرى نوعا خامسا سماه الشبه الاهمالي، وفسره بأن يشبه الاسم الحرف في كونه لا عاملا ولا معمولا. ومثل له بأوائل السور نحو " ألم، ق، ص " وهذا جار على القول بأن فواتح السور لا محل لها من الاعراب، لانها من المتشابه الذي لا يدرك معناه، وقيل: إنها في محل رفع على أنها مبتدأ خبره محذوف، أو خبر مبتدؤه محذوف، أو في محل نصب بفعل مقدر كاقرأ ونحوه، أو في محل جر بواو القسم المحذوفة، وجعل بعضهم من هذا النوع الاسماء قبل التركيب، وأسماء الهجاء المسرودة، وأسماء العدد المسرودة، وزاد ابن مالك أيضا نوعا سادسا سماه الشبه اللفظي، وهو: أن يكون لفظ الاسم كلفظ حرف من حروف المعاني، وذلك مثل " حاشا " الاسمية، فإنها أشبهت " حاشا " الحرفية في اللفظ. واعلم أنه قد يجتمع في اسم واحد مبني شبهان فأكثر، ومن ذلك المضمرات، فإن فيها الشبه المعنوي، إذ التكلم والخطاب والغيبة من المعاني التي تتأدى بالحروف، وفيها الشبه الافتقاري، لان كل ضمير يفتقر افتقارا متأصلا إلى ما يفسره، وفيها الشبه الوضعي، فإن أغلب الضمائر وضع على حرف أو حرفين، وما زاد في وضعه على ذلك فمحمول عليه، طردا للباب على وتيرة واحدة. (*)
0 komentar: